Skip to content Skip to footer

دور وكلاء الذكاء الاصطناعي والنماذج اللغوية الكبرى في تطوير البنية التحتية للحكومة الرقمية

Facebook
Twitter
LinkedIn

ظهر دور وكلاء الذكاء الاصطناعي وهم أدوات برمجية قادرة على تنفيذ المهام بشكل مستقل دون تدخل مباشر من الإنسان، لكن لا تقتصر وظائف هؤلاء الوكلاء على تنفيذ الأوامر فقط، بل تتعداها إلى الفهم والتحليل واتخاذ القرار، وقد أصبح الاعتماد عليهم عنصرًا أساسيا في مجالات متنوعة كخدمة العملاء والتحليلات الفورية وإدارة المهام المتكررة داخل المؤسسات.

وكلاء الذكاء الاصطناعي
وكلاء الذكاء الاصطناعي

 

مفهوم وكلاء الذكاء الاصطناعي

وكلاء الذكاء الاصطناعي هو نظام تقني متطور يستطيع العمل من تلقاء نفسه دون الحاجة لتدخل بشري مباشر في كل خطوة هذا النوع من البرامج يعتمد على فهم البيئة المحيطة به من خلال جمع المعلومات وتحليلها من خلال تطبيقات الوكيل الذكي، ثم اتخاذ قرارات سريعة ومناسبة بناءًا على تلك البيانات من أجل تنفيذ مهام محددة مسبقًا، حيث أن دور الإنسان يقتصر على تحديد الهدف الأساسي فقط، أما كيفية الوصول لهذا الهدف فتُترك للوكيل ليحدد بنفسه أفضل طريقة خطوة بخطوة بناءًا على ما يتعلمه في الوقت الفعلي.

 

تخيل أنك تتحدث مع خدمة عملاء إلكترونية ولكن بدلًا من موظف حقيقي، حيث يتولى الرد عليك مساعد ذكي مثل وكلاء الذكاء الاصطناعي، هذا المساعد لا يقرأ من نصوص ثابتة بل يفهم سؤالك كما يبحث في ملفات الشركة، ويقدم لك إجابة دقيقة في لحظتها وإذا شعر أن مشكلتك تحتاج لتدخل بشري ينقلها فورًا إلى الشخص المناسب كل هذا يحدث تلقائيًا دون أن يشعر المستخدم أن من يحدثه ليس إنسانًا.

أهم المبادئ الأساسية التي تحدد وكلاء الذكاء الاصطناعي

ليست كل البرامج الذكية تعني بالضرورة أنها تمتلك ذكاء اصطناعي حقيقي، حيث أن أغلب البرامج التقليدية تقوم بتنفيذ أوامر محددة مسبقًا، وهي تظل ملتزمة بخطوات جامدة لا تتغير مهما تغيرت الظروف، لكن في المقابل يختلف وكلاء الذكاء الاصطناعي تمامًا فهو لا ينتظر أوامر بل يتصرف بمرونة ويختار بشكل مستقل ما يجب عليه فعله لتحقيق الهدف، ويتمتع بقدرة على التفكير المنطقي وتحليل الموقف واتخاذ قرار مدروس بناءًا على المعطيات التي يحصل عليها من محيطه مثل بوت ذكاء اصطناعي.

 

ما يميز وكلاء الذكاء الاصطناعي هو أنهم يتصرفون كما لو كانوا “يفكرون”، عندما يتلقى الوكيل بيانات من بيئته سواء كانت من أجهزة استشعار أو من استفسارات مباشرة من المستخدم، لا يرد تلقائيًا بإجابة جاهزة، بل يخضع المعلومات للتحليل ويختار الإجراء الأنسب بناءًا على ما تعلمه أو لاحظه من قبل، هذا يعني أن ردود فعله ليست مكررة أو محفوظة، بل متغيرة حسب الحالة فعلى سبيل المثال إذا تعامل الوكيل مع عميل غاضب، فقد يتبع أسلوبًا مختلفا تمامًا عن الأسلوب الذي سيتبعه مع عميل هادئ رغم أن الاستفسار قد يكون مشابهًا.

 

لتبسيط الفكرة تخيل سيارة ذاتية القيادة تتعامل مع طريق مليء بالعوائق، بدلاً من انتظار تعليمات خارجية تجمع السيارة بيانات من الكاميرات والمستشعرات وتحلل وضع الطريق لحظة بلحظة، ثم تتخذ قرارها الذاتي هل تلتف؟ هل تتوقف؟ هل تغير المسار؟ كل هذه الأوامر يقررها نظام الذكاء الاصطناعي بذكاء كامل دون تدخل بشري، والهدف دائمًا هو الحفاظ على سلامة الركاب والوصول بهم إلى وجهتهم بأمان.

أهمية استخدام وكلاء الذكاء الاصطناعي

أصبح من الضروري على المؤسسات أن تعتمد على أدوات ذكية تساعدها في مواكبة هذه التحولات، ومن بين أهم هذه الأدوات الحديثة يأتي وكلاء الذكاء الاصطناعي، الذين لم يعودوا مجرد ميزة إضافية بل أصبحوا جزءًا أساسيا من البنية التشغيلية لأي شركة تسعى للتميز والاستمرارية، كما تعتمد هذه الوكلاء على تقنيات متقدمة تمكنها من التفكير واتخاذ القرار بناءًا على تحليل البيانات، مما يمنح الشركات قدرات جديدة على الإنجاز بسرعة وتتمثل أهمية استخدام وكلاء الذكاء الاصطناعي في التالي:

تسريع إنجاز المهام الروتينية

يمكن لوكلاء الذكاء الاصطناعي تنفيذ الأعمال المتكررة مثل إدخال البيانات أو الرد على الأسئلة الشائعة دون الحاجة لتدخل الموظفين، مما يقلل الوقت المهدر في تفاصيل صغيرة ويمنح الفريق تركيزًا أعلى على الأولويات الحقيقية.

تقليل الأخطاء التشغيلية

بما أن هذه الأنظمة تعتمد على تحليل دقيق للبيانات وتنفذ الأوامر وفق خوارزميات ثابتة، فهي تقلل بشكل كبير من الأخطاء الناتجة عن العامل البشري خاصة في المهام الحساسة مثل معالجة الطلبات أو الفواتير.

تقليل التكاليف التشغيلية

اعتماد الشركات على وكلاء الذكاء الاصطناعي يقلل الحاجة إلى موظفين لتنفيذ المهام البسيطة، مما يؤدي إلى خفض المصاريف على المدى الطويل خاصة في الأقسام التي تعتمد على تكرار العمليات اليومية.

تحسين الإنتاجية الإجمالية

عندما يتم تفويض الأعمال المتكررة للذكاء الاصطناعي، حيث يتمكن الموظفون من العمل على المشاريع الإبداعية أو التحليلية وهذا يؤدي إلى نتائج أفضل ويزيد من قيمة الفريق.

سرعة في اتخاذ القرار

الأنظمة الذكية قادرة على جمع وتحليل كميات ضخمة من البيانات بشكل فوري، مما يساعد الإدارة على اتخاذ قرارات أسرع وأكثر دقة عند التخطيط أو التعامل مع الأزمات.

مراقبة البيانات لحظة بلحظة

وكلاء الذكاء الاصطناعي يعملون باستمرار على مراقبة المتغيرات في السوق أو الأداء الداخلي، ويصدرون تنبيهات فورية عند ظهور أي خلل، مما يسمح بالتدخل السريع قبل تفاقم المشكلات.

التفاعل الفوري مع العملاء

من خلال روبوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، حيث تحصل الشركات على قناة اتصال فورية تعمل على مدار الساعة، وترد على استفسارات العملاء وتقدم حلولًا فورية دون تأخير.

تخصيص الخدمات حسب سلوك العميل

تحلل هذه الأنظمة سلوك العميل بدقة وتقترح منتجات أو خدمات تتناسب مع اهتماماته وتاريخه الشرائي، مما يرفع من معدل التحويل والرضا العام.

دعم الحملات التسويقية الذكية

عبر تحليل البيانات السوقية والتفاعل مع الجمهور، كما يستطيع الذكاء الاصطناعي تحديد الفئات المستهدفة بدقة، مما يجعل الإعلانات أكثر فاعلية ويقلل من إنفاق غير مجدي.

التكيف مع المتغيرات بشكل مرن

بخلاف الأنظمة التقليدية يستطيع وكلاء الذكاء الاصطناعي تعديل سلوكه حسب الظروف الجديدة سواء في السوق أو داخل الشركة دون الحاجة لإعادة برمجته يدويًا في كل مرة.

آلية عمل وكلاء الذكاء الاصطناعي ببساطة

تتمثل آلية عمل وكلاء الذكاء الاصطناعي في عناصر توضح كيف يعمل هذا النظام حيث أنه يعتمد على خطوات دقيقة، وتتمثل هذه الآلية في التالي: 

استقبال المهمة الأساسية

في بداية كل دورة عمل يستقبل وكلاء الذكاء الاصطناعي تعليمات واضحة أو هدفًا رئيسيا يوجه مسار العمل، حيث أن الهدف قد يكون بسيطًا مثل الإجابة على استفسارا معقدًا كتحليل بيانات ضخمة، كما يقوم الوكيل بفهم المهمة وتصنيفها بدقة حتى يبدأ في التفاعل معها بشكل فعال.

تقسيم الهدف إلى خطوات صغيرة

بعد فهم المطلوب لا يعمل الوكيل على الهدف دفعة واحدة بل يقسمه إلى مهام فرعية مرتبة ومنظمة ليسهل التعامل معها بشكل تدريجي، وهو ما يساعد على التحكم الكامل في كل مرحلة من مراحل التنفيذ.

جمع البيانات اللازمة

لا يمكن للوكيل الذكي أن ينفذ أي خطوة دون معرفة كافية، لذلك يبدأ بجمع المعلومات الضرورية سواء من داخل النظام، أو من الإنترنت أو من قواعد البيانات أو من تفاعلات سابقة هذا يشمل البحث والاستخراج والفهم الدقيق للبيانات.

فهم السياق المحيط

قبل التصرف يقوم الوكيل بتحليل السياق الكامل المرتبط بالمهمة يفهم من يتحدث إليه، ما هو الوضع الحالي، ما هي المتغيرات التي قد تؤثر على القرار، مما يضمن أن الرد أو التنفيذ سيكون منطقيًا وسليمًا.

تحديد آلية التنفيذ

بناءًا على البيانات التي جمعها والسياق الذي حلله يختار الوكيل الطريقة المناسبة لإنجاز المهام، حيث يعتمد ذلك على نماذج محددة مسبقًا تساعده على التصرف بدقة ومرونة في وقت واحد.

تنفيذ المهمة بذكاء

يبدأ الوكيل في العمل وينفذ كل خطوة بدقة سواء كانت إجابة على سؤال أو تحديث ملف أو تنشيط إجراء معين، خلال التنفيذ يتأكد من أن العملية تسير كما هو مخطط لها دون انحراف أو خطأ.

مراقبة النتيجة بشكل مستمر

لا يكتفي الوكيل بالقيام بالمهمة بل يراجع النتائج بعد كل خطوة، كما يتابع ما إذا كانت النتيجة مرضية وموافقة لهدف المستخدم وإذا ظهرت مؤشرات على وجود خلل يبدأ في التعديل مباشرة.

التعلم من التجربة

بعد تنفيذ كل مهمة يحلل الوكيل التجربة السابقة ويتعلم منها، ويخزن المعلومات المهمة التي تفيده لاحقًا مثل ردود الأفعال، درجة النجاح أو الأخطاء المحتملة ليحسن أداءه في المهام القادمة.

التعاون مع أنظمة أخرى

في حالات كثيرة لا يعمل وكلاء الذكاء الاصطناعي بمفردهم بل يتعاون مع وكلاء آخرين أو أدوات تحليل أو خوارزميات تعلم آلي. يشاركهم البيانات أو يحصل منهم على نتائج تكمل المهام المطلوبة، وهو ما يرفع من الكفاءة بشكل كبير.

إعادة التقييم عند الحاجة

إذا تغيرت المعطيات أو ظهرت معلومات جديدة أثناء العمل، يعيد الوكيل تقييم الهدف بالكامل، قد يغير ترتيب الخطوات أو يضيف مهام جديدة لضمان الوصول إلى النتيجة الصحيحة بأقل وقت وجهد.

تحديات استخدام وكلاء الذكاء الاصطناعي

رغم أن وكلاء الذكاء الاصطناعي أصبحوا جزءًا أساسيا من تطوير بيئات العمل وتحسين كفاءة الأداء، إلا أن اعتمادهم بشكل كبير يطرح مجموعة من التحديات التي يجب أن تأخذها المؤسسات بعين الاعتبار قبل تطبيق هذه الحلول الذكية، ومن أهم هذه التحديات ما يلي:

  • حماية المعلومات الحساسة حيث تعتمد أنظمة الذكاء الاصطناعي على بيانات ضخمة، ومعالجتها تتطلب التأكد من حماية خصوصية الأفراد والمؤسسة، مما يستوجب تطبيق أنظمة صارمة لتشفير البيانات ومنع تسربها.
  • التحيز في النتائج فقد تقدم بعض النماذج نتائج غير متوازنة أو تتأثر ببيانات تدريب غير عادلة، مما يجعل من الضروري مراقبة مخرجات الوكلاء وضبطها بشكل مستمر لتفادي الأخطاء والانحياز.
  • نقص الكوادر المتخصصة حيث أن تصميم ونشر وكلاء الذكاء الاصطناعي يتطلب مهارات عالية في مجالات معقدة مثل تعلم الآلة وهندسة البيانات، وهو ما قد يمثل عائقًا للمؤسسات التي تفتقر إلى هذه الكفاءات.
  • الاعتماد الزائد على التكنولوجيا لأن المبالغة في استخدام الوكلاء الذكيين قد يؤدي إلى تراجع الاعتماد على التحليل البشري أو فقدان الحس الإنساني في التعامل مع العملاء أو المشكلات.
  • استهلاك موارد ضخمة مثل تدريب النماذج الذكية وتشغيلها يتطلب بنية تحتية متطورة وخوادم ذات قدرات عالية، مما يفرض تكلفة تشغيل وصيانة مرتفعة لا تتحملها كل المؤسسات.
  • تعقيد عمليات الدمج حيث أن ربط وكلاء الذكاء الاصطناعي بالتطبيقات الحالية داخل الشركة قد يستغرق وقت طويل ويتطلب تطويرات تقنية دقيقة لضمان التوافق الكامل وسلاسة الأداء.
  • القلق القانوني والتنظيمي حيث أن بعض الدول تفرض قوانين صارمة بخصوص استخدام الذكاء الاصطناعي خاصة عندما يتعلق الأمر بالبيانات الشخصية أو عمليات التنبؤ، مما يفرض على الشركات التأكد من الامتثال التام للتشريعات.
  • كثير من وكلاء الذكاء الاصطناعي لا يمكن تفسير آلية قراراتهم بسهولة، وهو ما يجعل تتبع الأخطاء أو تحسين النماذج أمرًا صعب دون أدوات تحليل دقيقة.
  • الاعتماد على مصادر خارجية ففي بعض الحالات تلجأ الشركات إلى مزودين خارجيين لتشغيل الوكلاء، مما يعرضها لمخاطر إضافية تتعلق بالخصوصية والسيطرة على البيانات.
  • الخوف من الاستغناء عن البشر حيث أنه من التحديات الاجتماعية المصاحبة لاعتماد الذكاء الاصطناعي هو قلق الموظفين من فقدان وظائفهم لصالح الأنظمة الآلية، وهو ما يستدعي استراتيجية واضحة لدمج الذكاء الاصطناعي دون الإضرار بالقوى العاملة.

    وكلاء الذكاء الاصطناعي
    وكلاء الذكاء الاصطناعي

كيف يمكن لـاوبتي اوتوميت المساعدة في متطلبات وكيل الذكاء الاصطناعي الخاص بك؟

تقدم شركة أوبتي أوتوميت حلولًا فعالة تعتمد على وكلاء ذكاء اصطناعي مستقلين لمساعدة المؤسسات على متابعة مركز الاتصال وتحليل بيانات العملاء لحظيًا بدون تدخل يدوي، من خلال هذه التقنية يمكن لأي شركة الحصول على رؤى دقيقة وتلقائية لتحسين تجربة العملاء ومراقبة الأداء، وسوف نذكر كيف تعمل هذه الحلول في شركتنا على التالي:

  • وكلاء الذكاء الاصطناعي من أوبتي أوتوميت يمكنه تلخيص المحادثات الهاتفية أو النصية بشكل فوري بعد انتهائها.
  • يتم الكشف تلقائيًا عن الكلمات أو العبارات المهمة داخل الحوار لفهم احتياجات العميل.
  • كل محادثة يتم تحليلها للكشف عن المشاعر السلبية أو الإيجابية من خلال معالجة اللغة الطبيعية.
  • يتم إخفاء أو تنقيح البيانات الحساسة تلقائيًا لحماية خصوصية العملاء والامتثال للمعايير.
  • يمكن للإدارة مراجعة أداء ممثلي خدمة العملاء بناءً على التحليلات التي يقدمها الوكيل.
  • تعتمد أوبتي أوتوميت على بنية AWS لتوسيع نطاق الوكلاء بسهولة وتشغيلهم على بيئة آمنة.
  • توفر إمكانيات تدريب وتجربة الوكلاء قبل إطلاقهم على بيئة الإنتاج.
  • يمكن لأوبتي أوتوميت الوصول إلى نماذج متطورة مثل Claude وLlama 2 لإنشاء وكلاء ذكاء اصطناعي متقدمين.
  • يتم تشغيل النماذج وتدريبها على AWS Trainium وهو معالج قوي يدعم عمليات تعلم عميق بسرعة وكفاءة.
  • يتم بناء الوكلاء وتخصيصهم بسهولة تامة مع القدرة على الدمج في أنظمة المؤسسات الحالية دون أي صعوبة.

 

خاتمة

وأخيرا، أصبحت المؤسسات بحاجة إلى أدوات ذكية تدير العمل بكفاءة ودقة دون تعقيد أو إهدار للوقت، وهنا يأتي دور أوبتي أوتوميت الشركة التي تضع بين يديك حلولًا متقدمة مبنية على وكلاء ذكاء اصطناعي مستقلين، تم تصميمهم خصيصًا لمساعدتك في تحقيق أهدافك التشغيلية بأقل جهد ممكن من خلال خدماتها يمكن لأي مؤسسة أن تنتقل بخدماتها إلى مستوى أكثر ذكاء وسرعة مع الحفاظ على خصوصية البيانات وجودة الأداء في وقت واحد.

 

أسئلة شائعة 

 

ما هي أنواع الوكيل الذكي؟

الوكيل الذكي يصف إلى عدة أنواع، منها:

  • الوكيل التفاعلي يتعامل مع البيئة مباشرة دون تخزين تجارب سابقة.
  • الوكيل القائم على النموذج يستخدم بيانات وتجارب سابقة لاتخاذ قرارات أفضل.
  • الوكيل القائم على الهدف يسعى لتحقيق هدف محدد وفق معايير معينة.
  • الوكيل القائم على المنفعة يختار الخيارات التي تحقق أكبر فائدة للمستخدم.

 

ما هي وظيفة وكيل الذكاء الاصطناعي؟

وظيفة وكلاء الذكاء الاصطناعي هي تنفيذ المهام تلقائيًا بناءً على الأوامر أو الأهداف التي يحددها المستخدم، مثل الرد على استفسارات العملاء وتحليل البيانات أو إدارة العمليات بشكل ذكي وفعال دون تدخل بشري دائم.

 

ما هو راتب وكيل الذكاء الاصطناعي؟

لا يوجد راتب للوكيل نفسه كونه برنامجًا لكن رواتب المتخصصين في تطوير وتشغيل وكلاء الذكاء الاصطناعي تبدأ عالميًا من نحو 80,000 دولار سنويًا وقد تتجاوز 150,000 دولار بحسب الخبرة والمجال.

 

ما هي أشهر أسهم شركات الذكاء الاصطناعي؟

من أشهر أسهم شركات الذكاء الاصطناعي في الأسواق العالمية Nvidia (NVDA، Microsoft (MSFT) ،Alphabet والشركة الأم لجوجل (GOOGL)، Amazon(AMZN، Meta (META.

إقرأ أكثر...

عند تزويدنا بالايميل ورقم الهاتف ستحصل على نسخة كتاب مجانية ستصل الى بريدك الالكتروني

    Cart0

    البرنامج التدريبي ’الذكاء الاصطناعي للأعمال‘

    حقق أكبر استفادة من التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي لتحسين إنتاجية أعمالك

    استفد بالخصم 350 ريال بدلاً من 7̶0̶0̶ ريال
    كود الخصم: SA50